1. صلاة الجماعة في مسجد الزهراء عليها السلام ودعاء كميل..
2. صلاة الجماعة في جامع الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) ودعاء كميل..
3. صلاة الجماعة في مصلى الإمام السجاد عليه السلام ودعاء كميل..
4. صلاة الجماعة في مركز شباب الغدير ودعاء كميل..
5. صلاة الجماعة في مسجد الإمام الرضا عليه السلام ودعاء كميل..
6. الجمعية الجعفرية (المجلس الأسبوعي وسيخصص لذكرى ميلاد السيد عبدالعظيم الحسني)..
7. حسينية السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام (المجلس الأسبوعي وسيخصص لشهادة الزهراء على رواية)..

[2]
التقارير
التقرير 84
أمر ذكر الزهراء (عليها السلام) ومصابها
في صبيحة يوم (الثلاثاء 11/12/2018م) الثاني والثلاثين من الموسم الفاطمي الخامس، كانت المحاضرة اليومية للتدبر حديث لفضيلة الشيخ محمد باقر الإيرواني (أستاذ البحث الخارج في النجف الأشرف) في درسه في الأصول بالعتبة العلوية المقدسة، ولمناسبة تجليل الأيام الفاطمية نقل الخبر المأثور الذي طلبت فيه السيدة خدية من أسماء أن تهتم بشأن الزهراء عليها السلام في ليلة زواجها حيث إنها في تلك الليلة ستكون فاقدة لأمها، ثم انتقل إلى ذاك الزمن وما جرى في بيتها بمحضر الرسول (ص) عندما طلب من النساء الخروج، إلا أسماء التي بقت، وجرى بينها وبين الرسول حديث ما يجري عليها من ظلم يؤدي إلى استشهادها، وتأوه الشيخ قائلا في ليلة عرسها يذكر مصابها، وقرأ أبيات الرثاء لطلابه حول استشهاد الزهراء عليها السلام..

***
التقرير 85
أعرض عليك ديني
وفي مساء يوم (الثلاثاء 11/12/2018م) الثاني والثلاثين من الموسم الفاطمي الخامس، ولمناسبة الأيام الثلاثة المخصصة لذكرى ميلاد السيد عبدالعظيم الحسني كانت المحاضرة اليومية للتدبر لسماحة السيد علاء الدين الموسوي (رئيس ديوان الوقف الشيعي في عراق المقدسات) والذي ركز على هذه المفردة من حياة هذا العلم، وقال: إن هذا درس مهم لنا، أنه مهما بلغ الإنسان في العلم والدين والمرتبة الاجتماعية ينبغي أن لا يأنف من أن يتأكد من دينه وكل فرصة تسنح له للقاء بعالم عليه أن يراجع ويصحح وضوءه وقراءته ويصحح أي مسألة شرعية، أو عقيدة قد يكون فيها خلل، ومن الطبيعي أن يقع للإنسان خلل أو سهو أو غفلة أو.. أو..

***
التقرير 86
محاضرة حول السيد عبدالعظيم الحسني
وفي مساء يوم (الثلاثاء 11/12/2018م) الثاني والثلاثين من الموسم الفاطمي الخامس، أحييت حسينية آل ياسين بعد صلاة الجماعة ودعاء التوسل هذه المناسبة بمشاركة الأستاذ علي كريم (أبو زهراء) والذي بدأ حديثه عن الدائرة الأصطفائية لأفراد من الخلق، وأسبابها ودواعيها من خلال منبع الثقلين، وركز على أنه كلما كان الإنسان أكثر قربا من أهل البيت (عليهم السلام) كلما كانت درجته في الاصطفاء أعلى، ثم ذكر هذا (الولي) الذي هو ممن اختص بالاصطفاء، وعرض جملة من سيرته، وتوقف عند مسألة عرض دينه على أئمته في الوقت الذي كانت هذه مكانته وبالرغم من تقدير المعصوم له، ووصفه بأنه (ولينا حقا) إلا أنه لم يرد أن يختم حياته إلا بالتثبت من عقيدته وتشرعه، ونتيجة هذا الإستحقاق أن زيارته مختصة وممن يرجى منه (شأنا من الشأن)..