روى العياشي (قدس سره) أن القوم لمّا انتهوا إلى الباب:

”رأتهم فاطمة صلوات الله عليها فأغلقت الباب في وجوههم، وهي لا تشك أن لا يُدخل عليها إلا بإذنها، فضرب عمر الباب برجله فكسره وكان من سعف، ثم دخلوا فأخرجوا عليا عليه السلام ملبّباً“. (تفسير العياشي ج2 ص66).
اترك رداً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.