الموضوع الأبرز الذي يتناسب مع ليلتي (الحزن) – شهادة الإمام عليه السلام – و (الفرح) – لعيد الغدير الثاني – هو دور الإمام (عليه السلام) في تكريس ثقافتي التولي والتبري في حياة الأمة، وعدم تعطيل هذه المفردة لمسار الحياة..
الإمام عليه السلام والتشيع (نظرة في سيرة الإمام عليه السلام حول تلك المفردة)..
الحصار المتلازم مع حياة الإمام (عليه السلام) وكيف رعى الأمة وأدى مهمة الإمامة في تلك الظروف..
مرافد المعرفة التي تكرها لنا الإمام عليه السلام من كتب ورسائل ونصوص ومواقف، وكيف نستفيد منها في حياتنا..
التشكيك كمفردة تعطيلية للانتماء، وكيف عالجها الإمام عليه السلام..
مكانة القرآن في مسير الإمام، وحديث عن القيل والقال حول التفسير المنتشر والمنسوب له..
معاجز الإمام عليه السلام الثابتة له، وكيفية تقريبها للعقل التفكيري المعاصر..
قراءة في مدينة الإمام (عليه السلام) ومحطات حياة الإمام فيها، والغربة والاغتراب نظرة حول تلك المفردة..
قراءة في بعض أحاديث الإمام عليه السلام وتوجيهاته، أو: الدروس المستلهمة من حياة الإمام، وإعطاء فكرة للناس كيف وصلتنا هذه الأمور وكيف اعتمدناها..
الإمامة وترسيخها في حركة الإمام، وقراءة في رسالة الإمام عليه السلام إلى إسحاق بن إسماعيل النيشابوري..
تمهيد الإمام عليه السلام للإمام المهدي عليه السلام، والعلاقة بين الزمنين..
دور الأئمة عليهم السلام في إعمار الأرض (الإمام العسكري وسامراء نموذجا)..
اترك رداً